من نحن

مؤسسة إعلامية مستقلة تأسست عام 2018 على يد مجموعة من الأكاديميين والمواطنين الصحفيين، تبث أخبارها باللغة العربية على مدار 24 ساعة عبر شبكة من المراسلين المنتشرين في معظم المحافظات السورية، بالإضافة إلى فريق تحرير متكامل. تُقدّم الأخبار والتحقيقات، ومقالات الرأي، واللقاءات الصحفية والصور الضوئية والفيديوهات الخبرية بطريقة احترافية، مهنية، وموضوعية.

تحرص منصة سوريا 24 أيضاً على تقديم المحتوى الإعلامي المرئي من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، ولذلك تعمل عبر منصة سوريا بلس على إنتاج قصص وتقارير قصيرة تواكب ثورة الإعلام الرقمي للجيل الحديث، تُسلّط الضوء على قصص السوريين في الداخل والخارج، والتي تستحق أن تُروى.

القيم المهنية

  • المصداقية: نُكافح للوصول إلى المعلومات بدقّة انطلاقاً من التزامنا بالمهنية والموضوعية.
  • النزاهة نلتزم بمبادئ الأمانة والعدالة في نقل المعلومات، ونعمل بكل صدق وشفافية للحفاظ على حقوق الجميع وتحقيق الحقيقة.
  • الشفافية: نحرص على أن نكون صلة وصل بين الشارع السوري وصُنّاع القرار المؤثرين في الملف السوري، ومنظمات المجتمع المدني بكل شفافية وجرأة.
  • المسؤولية: نضع سلامة صحافيينا وسلامة الناس على رأس أولوياتنا قبل إجراء أي تغطية إعلامية.

المبادئ التحريرية

  • الدقة والخصوصية
  • التحقق من المعلومات عبر شبكة المراسلين والمصادر المفتوحة قبل نشرها.
  • الاعتماد على مراسلينا كـ مصدر أول للمعلومات، ومن ثم المصادر الثانوية المحلية والرسمية.
  • الالتزام بنشر مواد حصريّة قدر الإمكان، وذكر المصادر في حال الاعتماد على وسائل إعلامية أخرى من زملاء المهنة.
  • الاعتذار في حال ورود أخطاء في المواد الصحفية التي تُنشر على موقعنا، والالتزام بتصويبها.
  • فتح قنوات تواصل مع الجمهور من خلال البريد الإلكتروني للرد على الشكاوى، والاستجابة لمطالبهم في حال كان لديهم قضيّة ما تستحق أن يُحكى عنها.

مصادر المعلومات

  • شبكة المراسلين الحصريين المنتشرين في معظم المحافظات السورية.
  • البيانات الصحفية الرسمية الصادرة عن مؤسسات أو مجالس محلية، ومنظمات المجتمع المدني، والتكتلات السياسية التي تُمثّل شرائح من الشعب السوري.
  • المصادر الداعمة للمحتوى الإعلامي المكتوب، كإدخال صور ضوئية أو تسجيلات مرئية وصوتية بما لا ينتهك حقوق ملكيتها والإشارة إلى مصادرها.
  • المصادر الرسمية المفتوحة من الإنترنت، (الأمم المتحدة، منظمة الصحة العالمية، اليونيسيف، الدفاع المدني السوري، المجالس المحلية، منظمات حقوق الإنسان، شبكات توثيق الانتهاكات. الخ).
  • وسائل الإعلام العالمية (العربية والدولية).
  • مواقع التواصل الاجتماعي.
  • الدراسات الأكاديمية.
  • المسح الإحصائي الرسمي المعني بالملف السوري.

إدارة البيانات وقواعد استخدامها

  • استخدام التغريدات والمنشورات (فيسبوك – تويتر – انستغرام. الخ) بالشكل الحرفي دون زيادة أو نقصان، والتي من شأنها أن تُثير الرأي العام، مع إمكانية تصويب الأخطاء اللغوية، شرط ألا يتم التلاعب بالمعنى.
  • الحق في استخدام المنشورات والتغريدات المخصصة للعامة، واحترام أصحاب الحسابات المُقيّدة بالوصول إلى (الأصدقاء فقط) وعدم استخدامها أو التقاط صورة لها إلا بعد أخذ الإذن من أصحابها.
  • الالتزام بتحديث الأخبار المرتبطة بتطورات آنية، وإمكانية تعديلها مع الإشارة إلى ذلك ضمن الخبر، فيما يتعلق بالأرقام والإحصائيات. (إحصائيات الضحايا، تطورات فيروس كورونا. الخ).
  • الاعتماد على إحصائيات حديثة فيما يخص الأخبار المتعلقة بالأرقام والداعمة لخلفيات الأخبار والتقارير مثل (أعداد النازحين المتبقين في مخيم الهول، مخيم الركبان، مخيمات الشمال السوري، تطورات فيروس كورونا. الخ).
  • الاعتماد على إحصائيات موثوقة ذات مصداقية صادرة عن كيانات رسمية.

الخطاب الإعلامي

تلتزم سوريا 24 بـ:

  • اعتماد خطاب إعلامي موضوعي مهني ولغة بسيطة سهلة للقارئ.
  • نبذ خطاب الكراهية واللغة التمييزية التهجمية على أساس اللون، أو العرق، أو الدين، أو الجنسية، أو الهوية، أو النوع الاجتماعي.
  • احترام التنوع الثقافي والديني، والأقليات الإثنية السورية.
  • الحرص على إيصال صوت مكتومي القيد السوريين.
  • عدم التمييز بين المدنيين السوريين على أساس السلطات المحلية الحاكمة.
  • الابتعاد عن إطلاق الأحكام الجماعية أو التعميم، والتركيز على نقل الوقائع.
  • احترام حرمة الضحايا وعدم استخدام كلمات وصفية قاسية والتركيز على الخبر.
  • عدم إطلاق الأحكام على أطراف القصة دون مرجع قضائي، أو استخدام كلمات إنشائية وصفية.
  • استخدام الأسماء والتوصيفات بمسمياتها الأصلية بما يتناسب مع قيمنا وإيماننا بقضية السوريين.
  • حقوق المرأة والمساواة الجندرية في الإعلام، والتوازن في اختيار أطراف القصة من الجنسين.
  • عدم استخدام الأطفال لإيصال رسائل سياسية، سواءً من خلال الصور أو المقابلات المُسيّسة.
  • إعطاء الفرص المتساوية في القضايا التي من شأنها أن تثير الرأي العام، وإعطاء أطراف القصة الفرصة لكي يبرزوا مواقفهم ويقدموا معلوماتهم.
  • عدم استخدام ألقاب تشريفية، ويُعامل الضيوف جميعاً بالقدر نفسه من الاحترام والرسمية.
  • التمييز بين الخبر والتقرير والتحليل.
  • مقالات الرأي لا تُعبّر عن وجهة نظر فريق التحرير.
  • التقيّد بحقوق الملكية الفكرية وضوابط استخدام المعلومات والصور.

ضوابط استخدام الصور والفيديو

  • الاعتماد قدر الإمكان على الصور الحصرية الخاصة من خلال شبكة المراسلين، والتي تُنشر بوسم سوريا 24.
  • يمكن الاعتماد على صور من وسائل إعلامية أخرى شرط عدم إخفاء شعارها والإشارة إلى مصدرها.

صور الأرشيف:

  • مواقع المنظمات الدولية والتي غالباً تتيح موادها وصورها دون قيود، شرط الرجوع إلى الشروط العامة التي ينشرها كل موقع.
  • استخدام صور المشاع العام بعد التأكد بأنها غير مسجلة كحقوق ملكية.
  • الإشارة إلى استخدام الصور التعبيرية في المقالات المنشورة بالاعتماد على الأرشيف لتجنّب اللغط، والتأكيد على أنها صورة تعبيرية وليست أصلية للحدث.
  • محاولة الاعتماد على صور تم تصميمها عبر مُصممي الموقع، مثال في الأسفل:

الفيديو:

  • يمكن استخدام الفيديوهات الرائجة على مواقع التواصل الاجتماعي والتي لم تُسجّل كمحتوى خاص، التقطت عبر شهود عيان أو مدنيين محليين.
  • عدم اقتطاع اللوغو فيما يخص التسجيلات المرئية المسجّلة كمحتوى خاص له حقوق ملكية.

العنف في المحتوى المرئي

لا نعرض مشاهد العنف في ألبومات الصور الحصرية أو الصور المرفقة مع المواد المكتوبة، إلا إذا كانت من صلب الخبر، وفي حال استخدامها، يتم تغطية الدماء أو حجب رؤيتها بما يحترم حرمة الضحايا، وتجنّب عرض المشاهد القاسية، كذلك التنويه قبل النشر إلى أن هذا المحتوى قد يعتبره البعض صادماً لتجنب مشاهدته من قبل الأطفال على وجه الخصوص.

معايير السلامة

بعض صحافيينا دفعوا الثمن حياتهم، وآخرون هُجّروا من منازلهم، والبعض تعرضوا للاعتقال والاحتجاز القسري. لذلك نحرص على حماية مراسلينا وتوفير بيئة عمل مناسبة تضمن سلامتهم بالدرجة الأولى، وسلامة المصادر الخاصة وشهود العيان الذين يرفضون الكشف عن أسمائهم لأسباب أمنية، واحترام رغباتهم إما باستخدام أسماء وهمية مع الإشارة إلى ذلك، أو تعريفهم كـ مصادر محلية.