أقيمت ورشة عمل حول الصعوبات التي تواجهها المنظمات الإغاثية في مدينة إعزاز بريف حلب الشمالي، وذلك برعاية “الحكومة السورية المؤقتة”، ولجنة “إعادة الاستقرار”.
حيث تمت مناقشة العديد من الأمور، إضافة إلى الصعوبات التي تواجه المنظمات والمجالس المحلية، والبحث عن الحلول الممكنة لهذه المعوقات.
كما أكد القائمون على الورشة، أنه “من الممكن أن يصل آلاف المدنيين المهجرين من مدينة الضمير والأحياء الجنوبية من دمشق، إلى ريف حلب خلال الأيام القادمة”.
وجاءت هذه الورشة عقب الصعوبات التي واجهت المنظمات المدنية والإغاثية خلال استقبال المهجرين في ريف حلب الشمالي والشرقي، لا سيما عقب عملية التهجير الأخيرة التي طالت آلاف المدنيين من أهالي الغوطة الشرقية.