يعاني النازحين والمهجرين المقيمين في مدرسة “عدنان المالكي” في مدينة خان شيخون بريف إدلب الجنوبي، من ظروف إنسانية صعبة في ظل غياب المنظمات المدنية والمؤسسات الإغاثية.
ويضم مركز الإيواء قرابة 25 عائلة هجروا جميعاً من قراهم وبلداتهم بسبب العمليات العسكرية للنظام في ريف محافظتي إدلب وحماة.
وقال “طه الحسين” وهو أحد القاطنين في المدرسة، إن “الأوضاع التي يعيشها الأهالي صعبة جداً، في ظل غياب كامل للمساعدات الإنسانية منذ نحو العامين”.