أسس الشاب “أحمد خطاب” البالغ من العمر 30 عاماً، فرقة شباب سراقب عام 2006، في مدينة سراقب بريف إدلب الشرقي، وتقدم الفرقة عروضاً مسرحية للأطفال.
وقال “أحمد خطاب” في لقاء مع SY24، “بعد قيام الثورة سافر قسم من فرقة شباب سراقب وقسم استشهد، أعدنا تشكيل التجمع في 2014 لذات الهدف من أنشطة المسرح والسكيتشات التي نعرضها عبر الإنترنت”.
وينتقد الشاب الذي درس في معهد الموسيقا من خلال أعماله، أخطاء المجتمع، كما شارك بافتتاح مركز لتعليم الأطفال المنقطعين عن دراستهم بسبب الحرب.
وذكر “خطاب” أنه “من حقنا أن ننقد ونعبر عن رأينا الهدف من كل هذه النشاطات بالمجمل تحسين الواقع الذي نعيشه”.
ويطمح الشاب لتربية جيل واعٍ، قادر على رسم مستقبله، وبناء مجتمع ناجح.