نفذت طائرة مسيرة يعتقد أنها تابعة للتحالف الدولي، اليوم الاثنين، غارة جوية على سيارة تقل ثلاثة أشخاص في ريف حلب شمال سوريا.
وقال مراسلنا “شهم أرفاد” إن “الطائرة المسيرة استهدفت سيارة نوع هونداي في قرية راعل التي تقع شمال بلدة احتميلات بريف حلب، ما أدى إلى مقتل ثلاثة أشخاص كانوا داخل السيارة”.
ونقل مراسلنا “عماد البصيري” عن مصدر محلي، قوله: إن “أحد المستهدفين في الضربة الجوية يدعى شجاع محمد، ولديه هوية شخصية صادرة عن المجلس المحلي في مدينة صوران، وهو من أبناء مدينة السفيرة ويقيم في بلدة دلحة شمال حلب”.
وفي 21 حزيران الماضي، اغتالت طائرة مسيرة أحد أخطر قيادات تنظيم داعش ويدعى “فايز العكال” والملقب بـ “أبو سعد الشمالي”، وذلك جراء استهداف سيارته على أطراف مدينة الباب في حلب الشرقي.
وكان “العكال” يشغل منصب ما يعرف بـ “والي الرقة” لدى داعش، وقبل ذلك كان معتقلا لدى النظام السوري عام 2008 في سجن صيدنايا بسبب مهاجمته مخفر للشرطة ومن ثم تم نقله إلى سجن الرقة وأفرج عنه خلال معركة تحرير السجن، لينضم بعدها إلى هيئة تحرير الشام، وعقب الاقتتال بين هيئة تحرير الشام وداعش، انضم العكال لداعش وأصبحت له سلطة واسعة في مدينتي الرقة ودير الزور، وتم تعيينه واليا على الرقة لعدة أشهر.
وقبل أيام، أعلن “جهاز الأمن العام” عن مقتل قيادي بارز في تنظيم “داعش”، بعد أيام من تعيينه واليا على إدلب لدى التنظيم، وذلك خلال مداهمة أحد المقرات السرية التابعة للتنظيم في المحافظة.
وكانت شعبة الاستخبارات في مدينة إعزاز بريف حلب الشمالي، قد داهمت في حزيران الماضي، مواقع تابعة لتنظيم داعش، وفككت العديد من الخلايا، كما ألقت القبض على بعض عناصرها بعضهم يحمل جنسيات أجنبية.
يذكر أن الخلايا التابعة لتنظيم داعش كثفت من عملياتها في الشمال السوري، مؤخرا، ونفذت العشرات من العمليات الأمنية التي طالت مدنيين وعسكريين في ريف حلب خصوصا.
وقال مراسلنا “شهم أرفاد” إن “الطائرة المسيرة استهدفت سيارة نوع هونداي في قرية راعل التي تقع شمال بلدة احتميلات بريف حلب، ما أدى إلى مقتل ثلاثة أشخاص كانوا داخل السيارة”.
ونقل مراسلنا “عماد البصيري” عن مصدر محلي، قوله: إن “أحد المستهدفين في الضربة الجوية يدعى شجاع محمد، ولديه هوية شخصية صادرة عن المجلس المحلي في مدينة صوران، وهو من أبناء مدينة السفيرة ويقيم في بلدة دلحة شمال حلب”.
وفي 21 حزيران الماضي، اغتالت طائرة مسيرة أحد أخطر قيادات تنظيم داعش ويدعى “فايز العكال” والملقب بـ “أبو سعد الشمالي”، وذلك جراء استهداف سيارته على أطراف مدينة الباب في حلب الشرقي.
وكان “العكال” يشغل منصب ما يعرف بـ “والي الرقة” لدى داعش، وقبل ذلك كان معتقلا لدى النظام السوري عام 2008 في سجن صيدنايا بسبب مهاجمته مخفر للشرطة ومن ثم تم نقله إلى سجن الرقة وأفرج عنه خلال معركة تحرير السجن، لينضم بعدها إلى هيئة تحرير الشام، وعقب الاقتتال بين هيئة تحرير الشام وداعش، انضم العكال لداعش وأصبحت له سلطة واسعة في مدينتي الرقة ودير الزور، وتم تعيينه واليا على الرقة لعدة أشهر.
وقبل أيام، أعلن “جهاز الأمن العام” عن مقتل قيادي بارز في تنظيم “داعش”، بعد أيام من تعيينه واليا على إدلب لدى التنظيم، وذلك خلال مداهمة أحد المقرات السرية التابعة للتنظيم في المحافظة.
وكانت شعبة الاستخبارات في مدينة إعزاز بريف حلب الشمالي، قد داهمت في حزيران الماضي، مواقع تابعة لتنظيم داعش، وفككت العديد من الخلايا، كما ألقت القبض على بعض عناصرها بعضهم يحمل جنسيات أجنبية.
يذكر أن الخلايا التابعة لتنظيم داعش كثفت من عملياتها في الشمال السوري، مؤخرا، ونفذت العشرات من العمليات الأمنية التي طالت مدنيين وعسكريين في ريف حلب خصوصا.
Unread messages
