تمركزت الدفعة الأولى من مجهري مدينة دوما (الحالات الإنسانية) في مخيم شبيران الواقع في منطقة قباسين بالقرب من مدينة الباب شرقي حلب، حيث بلغ عددهم 1145 شخصاً، بينهم 425 رجلاً، و316 امرأة، و400 طفل.
وتظهر الصور التي التقطها مراسل SY24 وجود عدد من الأطباء والممرضين وهم يقدمون العناية الصحية للمصابين بعد حصارٍ دام أكثر من 5 سنوات ومنعهم من الحصول على العلاج اللازم على يد النظام السوري.
[foogallery id=”8287″]