أقدم المصوّر الفرنسي “باسكال هانريون” على تعليق نفسه على واجهة مركز “بامبيدو – المركز الوطني للفنون والثقافات” في العاصمة باريس، معرضاً نفسه للخطر.
ويأتي ذلك بهدف لفت نظر وسائل الإعلام الصامتة إلى الجرائم التي يرتكبها نظام الأسد وروسيا وإيران ضد الإنسانية في سوريا، لا سيما بعد الهجوم الكيماوي على دوما في الغوطة الشرقية بريف دمشق.
وتداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صوراً للمصور “هانريون” وهو يتدلى إلى جانب صورة ضخمة علّقت على جدار مركز “بامبيدو” بهدف مطالبة الحكومة الفرنسية بالتحرّك لوقف الجرائم في سوريا.