أكد “بشار الأسد” رئيس النظام السوري، يوم الأربعاء (11 نيسان/أبريل)، أن على المسلمين التمسك بالدِّين لمواجهة أعداء الإسلام.
وقال “الأسد”، إن “بث الفرقة وتعزيز التطرّف وخلق الشروخ الفكرية والدينية بين أبناء المجتمع الواحد، هو السلاح الأساسي الذي يستخدمه أعداء المسلمين”.
وأكد أن “وحدة المسلمين المبنية على التنوع والتمسك بجوهر الدين، كفيلة بحماية مجتمعاتهم ضد المخططات الغربية”.
وحذر الأسد من محاولات الفصل بين هويتهم الوطنية والدينية، التي يواجهها أبناء الأمة الإسلامية.
وجاء ذلك خلال استقبال بشار الأسد، وفداً من المشاركين في مؤتمر وحدة الأمة” الذي استضافته العاصمة السورية دمشق.