ذكر نائب رئيس لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشعب التابع للنظام السوري “عمار الأسد”، أن هناك تطابق ورؤية مشتركة بين بيونغ يانغ ودمشق في الكثير من القضايا الدولية والإقليمية.
ووفقاً لما نقلته “سبوتنيك” عن “الأسد”، فإنه في ظل تلك العلاقات “ليس مستغربا أن نرى الرئيس كيم جونغ أون في دمشق أو الرئيس بشار الأسد في بيونغ يانغ”.
وتابع عمار أن “علاقات البلدين في أعلى مستوياتها، فلم تكد تنتهي مدة السفير الكوري الشمالي في دمشق حتى سارعت بيونغ يانغ بإرسال أوراق اعتماد سفيرها الجديد”.
يأتي هذا بعد إعلان وكالة الأنباء الكورية الشمالية أن بشار الأسد سيجري زيارة إلى بيونغ يانغ للقاء رئيس البلاد كيم جونغ أون، دون تحديد موعدها.