أعلنت الأمم المتحدة أنها أبلغت روسيا والولايات المتحدة الأمريكية بمواقع المدارس والمستشفيات في إدلب شمال سوريا.
وقالت الأمم المتحدة إن “مبدأ بقاء الحدود مفتوحة، هام جداً لحماية المدنيين في إدلب”.
ووفقا لتقرير نشرته اللجنة الدولية المستقلة للتحقيق بشأن سوريا، حول وضع حقوق الإنسان، فإن أكثر من مليون شخص، بينهم أطفال، هُجّروا بسبب الهجمات التي شنّها النظام السوري، على المناطق الخاضعة لسيطرة المعارضة و”المنظمات الإرهابية”، خلال الأشهر الـ 6 الأولى من عام 2018 الجاري .
ويشهد الشمال السوري حالة من الهدوء خلال اليومين الفائتين، على عكس الفترة الأخيرة التي شهدت عمليات قصف مكثفة من قبل الطائرات الروسية والسورية، حيث أسفر عنها مقتل وإصابة عشرات المدنيين.