اتهمت وزارة الدفاع الروسية المعارضة بقتل أربعة عناصر للنظام السوري، نتيجة هجمات نفذها “مسلحون” في ريف إدلب الغربي.
وبحسب مدير مركز المصالحة في حميميم التابع للوزارة الروسية، “فلاديمير سافتشينكو”، قال إنه “على الرغم من النظام المعلن لوقف الأعمال القتالية إلا أن انتهاكاته لا تزال مستمرة من قبل التشكيلات المسلحة غير الشرعية الناشطة في منطقة تخفيف التوتر بإدلب” على حد تعبيره.
وجاء البيان بعد مقتل عشرة مدنيين جراء قصف مدفعي نفذته قوات النظام على مدينة جرجناز بريف إدلب الشرقي.
وأكد إعلان إسطنبول حول سوريا، الذي صدر في ختام قمة رباعية بين زعماء تركيا وروسيا وفرنسا وألمانيا، “دعم الحل السياسي” في سوريا ووقف إطلاق نار دائم في إدلب”.
