تحتفل الأمم المتحدة، يوم الثلاثاء، بـ “اليوم العالمي لحقوق الطفل”، الذي قامت 193 دولة بالتوقيع عليه والإعلان عنه في (20 تشرين الثاني/نوفمبر) عام 1989.
ويهدف هذا اليوم العالمي للحد من انتهاكات حقوق الإنسان التي يواجهها الأطفال في جميع أنحاء العالم والمساهمة في تحسين الظروف المعيشية لأطفال العالم ولا سيما في مناطق الحروب والفقر والمجاعات.
وبحسب “الشبكة السورية لحقوق الإنسان”، قُتل نحو 28 ألف طفل في سوريا حتى عام 2017، كما تعرض أكثر من 12 ألف طفل للاعتقال.
فيما أكدت منظمة “اليونسيف”، وجود قرابة المليون طفل يتيم في سوريا، ونحو 1.8 مليون طفل لا يتلقّون التعليم، وآلاف الأطفال يعانون الجوع والمرض”.
ويبقى السؤال، أين حقوق الطفل السوري التي تقرها الاتفاقية الدولية وتسعى لتحقيقها؟
