ضرب انفجار جديد منطقة “نبع السلام” شمال شرقي سوريا، اليوم الخميس، وأدى لمقتل ستة أشخاص بينهم مدنيين.
وقال مراسلنا إن “سيارة مفخخة انفجرت في حاجز للشرطة في منطقة (تل أرقم) بالقرب من بلدة تل حلف بريف رأس العين في محافظة الحسكة”.
وأكد أن “الانفجار أسفر عن مقتل ستة أشخاص بينهم عناصر من الحاجز ومدنيين كانوا بالقرب منه”.
وتداول ناشطون شريطا مصورا يظهر اللحظات الأولى للانفجار، كما تظهر العديد من جثث الضحايا والجرحى، وتناثر الأشلاء في المكان.
ويوم الثلاثاء الماضي، انفجرت دراجة نارية في مدينة رأس العين، أدت لمقتل ثلاثة مدنيين وجرح آخرين، بينهم أطفال”، كما انفجرت عبوة ناسفة كانت مزروعة داخل سيارة عربة خضار في سوق شعبي، قضى على إثرها ثمانية مدنيين وأصيب نحو 20 شخصا، يوم الأحد الماضي.
وفي 23 تموز الجاري، انفجرت سيارة مفخخة بالقرب من مركز التعليم العالي وسط رأس العين، ما أدى لمقتل 5 مدنيين وجرح آخرين، وقتل 5 مدنيين وأصيب أكثر من 10 آخرين، بانفجار مماثل وسط بلدة “تل حلف” بريف مدينة رأس العين الغربي، أواخر حزيران الماضي.
وتشهد مناطق سيطرة الجيش الوطني شمال وشرق سوريا، تفجيرات متكررة تستهدف الأسواق والمدن، وتحمل الجهات المعنية المسؤولية لخلايا أمنية تمولها ميليشيات سوريا الديمقراطية.
يذكر أن “الجيش الوطني السوري” تمكن مؤخرا من إلقاء القبض على عدة خلايا أمنية، قاموا بتنفيذ العديد من الهجمات ضد السكان في منطقة “نبع السلام” التي خسرتها “قسد” قبل أكثر من عام.
وقال مراسلنا إن “سيارة مفخخة انفجرت في حاجز للشرطة في منطقة (تل أرقم) بالقرب من بلدة تل حلف بريف رأس العين في محافظة الحسكة”.
وأكد أن “الانفجار أسفر عن مقتل ستة أشخاص بينهم عناصر من الحاجز ومدنيين كانوا بالقرب منه”.
وتداول ناشطون شريطا مصورا يظهر اللحظات الأولى للانفجار، كما تظهر العديد من جثث الضحايا والجرحى، وتناثر الأشلاء في المكان.
ويوم الثلاثاء الماضي، انفجرت دراجة نارية في مدينة رأس العين، أدت لمقتل ثلاثة مدنيين وجرح آخرين، بينهم أطفال”، كما انفجرت عبوة ناسفة كانت مزروعة داخل سيارة عربة خضار في سوق شعبي، قضى على إثرها ثمانية مدنيين وأصيب نحو 20 شخصا، يوم الأحد الماضي.
وفي 23 تموز الجاري، انفجرت سيارة مفخخة بالقرب من مركز التعليم العالي وسط رأس العين، ما أدى لمقتل 5 مدنيين وجرح آخرين، وقتل 5 مدنيين وأصيب أكثر من 10 آخرين، بانفجار مماثل وسط بلدة “تل حلف” بريف مدينة رأس العين الغربي، أواخر حزيران الماضي.
وتشهد مناطق سيطرة الجيش الوطني شمال وشرق سوريا، تفجيرات متكررة تستهدف الأسواق والمدن، وتحمل الجهات المعنية المسؤولية لخلايا أمنية تمولها ميليشيات سوريا الديمقراطية.
يذكر أن “الجيش الوطني السوري” تمكن مؤخرا من إلقاء القبض على عدة خلايا أمنية، قاموا بتنفيذ العديد من الهجمات ضد السكان في منطقة “نبع السلام” التي خسرتها “قسد” قبل أكثر من عام.
