خرجت الدفعة الثالثة من الحالات المرضية مع مرافقيهم من مدينة دوما في الغوطة الشرقية، لتلقي العلاج في مستشفيات العاصمة السورية دمشق، وتضم 46 شخصاً معظمهم من النساء والأطفال.
ويأتي ذلك بعد إجلاء عشرات الجرحى والحالات المرضية من مدينة دوما، في حين تنفي الصور ذريعة النظام بحصار الإرهابيين في الغوطة الشرقية، وتؤكد أن معظم الجرحى هم من الأطفال والنساء.
يذكر أن جيش الإسلام توصل لاتفاق مع الجانب الروسي عبر الأمم المتحدة، ويقضي بإخراج جميع المصابين والحالات المرضية من الغوطة الشرقية، نظراً لظروف الحرب والحصار ومنع إدخال الأدوية.
[foogallery id=”5761″]