متظاهرون في مدينة إدلب يرفضون التطبيع مع النظام السوري، ويطالبون بمحاكمة كافة رموزه على الجرائم آلتي ارتكبوها بحق السوريين.
يعد خط الصرف الصحي المكشوف داخل “مخيم المحسنين” في قرية “باتبو” بريف حلب الشمالي، السبب الأبرز في إصابة الأطفال وكبار السن بالأمراض والأوبئة.
احتفاء بإصدار قانون أمريكي لمحاسبة الأسد على تجارة وتصنيع “الكبتاغون”، وبمناسبة أعياد الميلاد، رسومات جدارية على أحد البيوت المدمرة في ريف إدلب.
يعد متحف إدلب من أهم المتاحف في سوريا، كونه يضم الكثير من الرقم المسمارية، إضافة إلى قطع فخارية وأثرية تعود إلى 2350 ق.م.