الأهالي في مدينة الباب شرقي حلب، يطالبون بمحاسبة المسؤولين عن جريمة اغتيال الناشط “أبو غنوم”، وإيقاف القصف الذي يستهدف المدنيين.
كتل إسمنتية تحيط بحاجز الحرس الجمهوري في منطقة الطبالة بدمشق، لإيقاف المدنيين وتفتيش هواتفهم الشخصية والتدقيق في أوراقهم الثبوتية.